معنى هذه الكلمة: «اللَّهُ أكبرُ»
معنى هذه الكلمة: «اللَّهُ أكبرُ» ما معناها؟ وما مناسبة الابتداء بها؟
الجواب: معناها: أنَّ الله تعالى أكبر من كلِّ شيء في ذاته.
والسنة رفع اليدين في تكبيرة الإحرام «حذو منكبيه» أي: يكون موازيا لمنكبيه. فيكون منتهى الرَّفْعِ إلى الكتفين.
والموضع الثاني حذو أذنيه.
تنبيه: زعم بعضُ العلماء أن معنى «الله أكبر»: الله كبير، ولكن هذا زعمٌ ضعيف جدًّا؛ لأن كلَّ إنسانٍ يعرفُ الفَرْقَ بين كبير وأكبر.
صحيحٌ أنَّ الله تعالى سمَّى نفسَه {الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ} لكن معنى «أكبر» غير معنى «الكبير»، فهم فَرُّوا مِن المفاضلة بين الخالق والمخلوق، ولكن هذا الفرار الذي فروا منه أوقعهم في شرٍّ ممَّا فَرُّوا منه، أوقعهم بأن يأتوا بوصف لو أخذنا بظاهره لكان المخلوق والخالق سواء.
ينظر: الشرح الممتع لشيخنا ابن عثيمين - رحمه الله تعالى-
الجواب: معناها: أنَّ الله تعالى أكبر من كلِّ شيء في ذاته.
والسنة رفع اليدين في تكبيرة الإحرام «حذو منكبيه» أي: يكون موازيا لمنكبيه. فيكون منتهى الرَّفْعِ إلى الكتفين.
والموضع الثاني حذو أذنيه.
تنبيه: زعم بعضُ العلماء أن معنى «الله أكبر»: الله كبير، ولكن هذا زعمٌ ضعيف جدًّا؛ لأن كلَّ إنسانٍ يعرفُ الفَرْقَ بين كبير وأكبر.
صحيحٌ أنَّ الله تعالى سمَّى نفسَه {الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ} لكن معنى «أكبر» غير معنى «الكبير»، فهم فَرُّوا مِن المفاضلة بين الخالق والمخلوق، ولكن هذا الفرار الذي فروا منه أوقعهم في شرٍّ ممَّا فَرُّوا منه، أوقعهم بأن يأتوا بوصف لو أخذنا بظاهره لكان المخلوق والخالق سواء.
ينظر: الشرح الممتع لشيخنا ابن عثيمين - رحمه الله تعالى-